أبحث عن أرض الحروب بيني وبيني حان موعد الطحن حان موعد التكبير حان قرع الطبول حانت ساعة ما تحت الصفر أيا رماد الجليد وهل يعقل أن تستبدل بــ رماد السجائر وأنت قلمي .......... الحرق أصبح واجباً وواجبي أن ترتفع هاذه الارض بيداي و يصبح دورانها فوق رأسي النزف حلل من قبل الكهنه وتلك الطلاسم على صدور الأصنام والمعابد سوف أبتلعها الأن و أحتفل صدقاً جميع الرسائل علقت على أبواب الحنات .... لا أختمار سوى من دماء السيوف أو من ناب الرمح لمن يقترب من رباعية مسماها ...... الاسطر متراصه كــ أصابعي ...أحجامها متسويه لاكن حين تبتسم لها .... وأقلامي سيوفاً للجميع سواها عظامي دروع الجبال والجبال فقدت توازن ثبابها من خطوات أحرفى أمامها وأنا ملكاً بلا ملك والملك لمن زرع في سم الوريد حبراً عوضاً عن دماء لها ومن أجلها وهي من تملكتني طوعاً فأين القروى وأين المدن وأين دول تلك المدن وأيضاً أقزام الملوك من حرفي والكتاب أين النساء من أغتصابي أين الجيمع من قدومي أين الارواح أين... أين ...أين فقد تلحف معصمي لجام القياده والتحكم وحان موعد الفرار من أجل أن يعلمو أنها أنا ولا بعدها أحد يتكون بي سواها ..... صمتاً الان بعد كل هاذا الضجيج واقعاً مقيد يفوح من أحشاء القلب لها وخيالاً يبحر بها ... ما يهمني أنكِ أكثر هاذا الحديث أو القليل ربما وصدقاً هو حلالاً أن يكون لكِ من قلب القلم أي من قلب الجسد وأنتى من يستحق أن تراودني أحلامي خفيتاً لــ أرضائها وأمتلاكها وقتلي بسيفي أذا حضر شيطاني لــ أقناع أحمق عقلي عن أذلالها أحبـــك وأنتِ جنة بها من كل فاكهة قلب وقلب أحبك وأنتِ ناراً تأكل ما بي وتجلع ضعف عشقي يحترق قوةً لكِ حتى لا يموت أحبك وانتِ طفلتي تأتيني مسرعه وبيداها دميه مبتسمبه تقبلني حين عودتي وأعنانقها قبل أن تتوسد أضلعي لكِ تنام... أحبك وأنتِ طفلي ياغار من من شقيقة الرحم حين تتوسد أضلعي ويأتي مسرعاً يهمس لي أحبك أكثر منها يا أبي فلا تجعلها الاوله وأبتسم وأيهتز رأسي له ويطمأن أحبك وأنتِ أمي حين ترتفع كفوفها بعد منتصف الليل وتواصل الدعاء من أجلي ( أيا ربي أجعل له خيراً أينما حل ورسى وأبعد عن طريق يعانق قدماه شر الأنس والجان أحبك وأنتِ ابي لحضة الغضب من أفعالي وأظهار حماقاتي لحضة التحذير وقوله لي حذاري من التكرير أحبك وأنتِ شقيقتي حين تاتي وتشتكي يا أخي ضاق بقلبي وسع الارض وسمائي امطرتني جمراً ولا اجد صدراً يحتضن أوجاعي أهِ يا أخي وارى توابيت الموت أفضل لي احبك وأنتِ إمرأتي تاتي وتداعبني وأنا تقلب شفتاي فوق شفتاها وتضع ذراعيها حول عنقي وأخلع ثيابها وتحمر أطراف المكان حياء وكثيراً يقوال عنه خجلاً قبل أن أغمض عينها وبعد أن أشاركها عذب الحديث وسم الحياه وعافية الأبناء احبك وانت أنا حينما أقف أمام مرأتي واراك بها حينما أهمس لــ قلبي عن عشقي وتستمعي لنا حينما احلم بك وأنت وأنا أحبك جداً ياسيدتي أحبك دهراً ياسيدتي أحبك وانتِ سماء تلد ورداً واًرضاً تفوح من أحشائها مسكاً أحبك وانتِ كوباً من أدمعي ترتوي منه بعد خوفي عليكِ وأطمأن أحبك وانتِ أغصان من الرمان تشتم رائحة التوت وتثمل من أوراق الليمون احبك جداً وأعلن أما من جعل في قلمي أقنعه لا يفهمها سواكِ رب العرش العظيم أحبك أكثر من نفسى و جداً ...... فقط تعالي هنا فوق عرش مملكتي ومدي يداكِ حتى تحلقي معي فوق غباتي أتركِ جميعي يفرح بك لا تقتربي خفيه أزرعي مفاجأت العشق على أرصفتي كوني خارطه لــ رحلتي إريد أن أراكِ تبتسمي وأنت معي تتراقصي فرحاً وتنصهير غيره وعتباً أحبك يا أنتِ لا سواكِ ....... أذاً من يقترب منك سوف يخسف وسوف يعلق متصلب بين تقاطع الطرق وعلى أبواب المدن وفي منتصف ميادين الازدحام لن ينطق بعدها أحد ولن يكون زاداً لــ نسور الجيف أعدك لن يتعرفو على ملامح الروح سوى من جعل تلك الروح تنطق بكِ ولن يتمايل على هاذه الارض سوى أنتِ وأنا .... أذاً عانقيني لن أقبل أن تكون تلك الاحرف مجرد أحرف إلى بعد يوشم على جبين العابرون نجمه من فوق الهلال ويكتمل بدر المكان ورواية قلمي الأنسان وتعانقي أشتياقي لكِ بعد قول أحبك أكثر من نفسي وجداً ياجنة العشق والصدق يا أنا يا كل دنيتي