لوحظ في السنوات الاخيرة نشاطات وتحركات مشبوهة لجمعيات أجنبية وأفراد ، يعملون على الترويج والتبشير بدينهم المحرف ووجدت بعض النسخ من الانجيل بالعربية قام بعضهم بنشرها ، بل أذكر قبل بضع سنوات جاءت الى ميناء صلالة باخرة أجنبية كبيرة تحتوي على مكتبة ضخمة تضم خانة للتبشير بالنصرانية وقد فتحت أبوابها للزوار وسهلت السلطات لها ذلك ...
انظروا الى حرصهم في دعوة الناس الى دينهم وفي المقابل انظروا الى المسلمين أصحاب الديانة الحقة التي فيها فلاح البشرية واخراجها من ظلمات الشرك والجهل الى نور الاسلام والمعرفة ،، هذه رسالة للجميع للعمل على نشر الاسلام وتعاليمه السمحه " والله ولي التوفيق ,,