عضو ملكي البلـد/الاقامة : مشاركات : 4127 الانتساب : 04/03/2012 العمر : 36 3/22/2012, 1:43 pm | | ما سوف اطرحه في هدا الموضوع مفيد جدا لمن يفكر في خلق علاقة مع الفتيات او مع اي انتى كيفما كانت و ما اقصده هنا العلاقات الغرامية سواء في الثانويات أو الجامعات.
قد يكون الموضوع في بدايته هده ممل لكن اقسم لك ان اتممت قرائته ستستفيد كتيرا و سوف تعرف ما اقصده حوف.نت .
اولا انا لا اتحدت من فراغ ولكن اتحدت اليكم من منطلق التجربة التي عشتها في حياتي مع الفتيات و النساء ( وهدا لا يعني اني فاسد او زاني لا والله ما ازنيت في حياتي والحمد لله مع العلم انه كان بامكاني فعلها اكتر من مرة ولكن الله انجاني و الحمد لله) . ولهذا بالضبط اردت ان اكتب هدا الموضوع لكي يستفيد من يهمه الامر.
شاب في مقتبل العمر22 سنة ككل الشباب كانت النساء اكتر شئ يتير انتباهي وهذه غريزة بشرية لا يمكنني ان اغيرها . لكن المشكل لم يكن يكمن هنا انما المشكل هو ما نسميه البحت عن الحبيبة او الصديقة كل و ما يحب ان نيسميها به. وبدات افكر في حل لهذه المشكلة مند كنت في السنة التانية اعدادي وذلك لما كنت ارى البغض من الشباب يتحدون الى الفتيات. هذا يتحدت مع صديقته هنا و هذا يغازل حبيبته هنا و هدا يقبلها هنا ....
فاشعلت هذه الاشياء غضبي لنظرا لاني لا امتلك حبيبة مع العلم اني كنت اصغر بكثير حينها بالتفكير في الموضوع حتى. وكلما حاولت آن امتلك حبيبة افشل و كنت جاهلا بهذا المجال و كلما حاولت من جديد تبوء كل محاولاتي بالفشل . فبدات افقد التقة في نفسي وبدأت أكون صورة سيئة اتجاه الفتيات وبدأت اكرههن. لأني كنت اضن في دلك الحين ان المشكلة فيهن او اني لست وسيما بما يكفي لأجلب اهتمام الفتيات , ربما هنالك مشكلة في , ربما لأجيد الكلام. (وعلى فكرة أنا شاب عادي و من دون افتخار .)
لكن بعد عام تقريبا اكتشفت من خلال محاولاتي المتكررة اكتشفت آن الفتيات لا يهمهن الجمال في الرجال و لا المال. لأني رأيت شباب أقل مني وسامة و لهم جميلا تهم وحبيباتهم.
ادن المشكلة ربما في عيب اخر لدي . وهنا بدات ابحت عن حلول و كانت عزة نفسي تمنعني من ان اتجرا على احد و اسأله من فضلك كيف يمكنني اكسب قلب فتاة (....) ا وان اتقدم لاحد كي يساعدني لي عزة نفس لدرجة انه عندما اتحدت مع فتاة لا احب ان يعلم احد بما انا فيه ولو اعز اصدقائي . كنت اعتمد على نفسي فقط في اي مشكل شخصي.
مما جعل المشكل يكبر في المدرسة الثانوية (الاولى ثانوي و الاولى بكالوريا) أصبح الحديث مع الفتيات بالنسبة لي عقدة في حياتي. تعقدت اكتر كلما رأيت احدهم يحدث فتاة على انفراد تتناثر على بالي مجموعة من الأسئلة والتي هي في حد ذاتها مشكلة .
مــــاذا يقول هدان الاتنان على انفراذ؟ –
-- كيف بدأ الحديت معها ’ اين تعرف عليها و كيف؟
-- وماذا يقولان كل يوم لمدة ساعتان او اكتر؟
كانت هذه اهم الاسئلة التي اطرحها اغلب الاوقات على نفسي طيلة عامين من حياتي . وهي نفسها التي نفسها عقدتني, مما دفعني للبحت عن حل لمشكلتي هاته, تم قررت اخيرا ابدأ البحت عن الحل بطرقي الخاصة ( و ما استعنت باحد قط طيلة عامين )و اخيرا مع بداية البكالوريا كنت قد اكملت بحتي حول الفتيات و طرق التعامل معهم وكيفية السيطرة عليهم و ماهي نقط الضعف لديهم و كيف يمككنني ان استغلها وكنت حينها قد اجبت على معظم الاسئلة التي كانت تشكل عقدة في حياتي .( وعلى فكرة فبحتي لم يكن منضما في اوراق كما تضنون وانما مجموعة من الابحات اقوم بها متفردة في كل محيطي من العلاقات الزوجية التي اراها و كتبي التي اقرأها و أبحات اخرى كنت اقوم بها عبر النت و معلومات اخرى تصلني بالصدفة لهذا استغرق مذة طويلة .)
لكن المشكل الاكبر هو تطبيق ما تعلمته و جمعته, عندها بدأت في تجربة ما مدى فاعلية و جودة بحتي الخاص و ما مدى نجاعة ها البحت الذي كذت ان اضيع دراستي من اجله , فلقد كذت ارسب في الاولى بكالوريا بالضبط في الامتهان الجهوي " مع العلم اني كنت دا شعبة تقنية " .
حينها بدات باول فتاة تعرفت عليها عن طريق ما تعلمته من بحتي , لكن المعضلة هو كي اتبت نجاعة بحتي كان لزاما ان اطبقه عدد كبير من الفتيات ان كان الناتج واحد فكل شـــــئ كما اريده ام ان لم يكن فساكون قد فشلت مرة اخرى .
لكن اكتشفت ان هذا سيجعلني افقد تقة الفتيات فكل من احدتها قد تراني مع اخرى في يوم ما , كما سيجعل مني شخصا يتلاعب بمشاعر الاخرين و سافقد الجوهر الدي ضيعت من اجله 4 سنوات من حياتي وان ابحت عن حل له الا وهو لدة الحـــــــــــــــــــب.
:ادن اكتشفت اني سافقد
_ تقة الفتيات في مؤسستي .
_ سمعتي و عزة نفسي التي لا اسطيع التخلي عنها.
_ثم جوهر "الــــحـــــب"
فكان لزاما علي ان اثخد قرار استكمال مشروعي أو إلغائه و ما هي الفائدة اذا اكملته و ما هي العواقب وماهي الفائدة كذلك إذا ألغيته وما هي العواقب . ثم بعد تفكير طويل اكتشفت انه لا بد لي من ان اكمل و ان لا استسلم رغم اني سافقد مجموعة من الاشيان لكن ما جعلني استمر هو منضوري للمدى البعيد.
فقد اكتشفت اني سأتخلص من عقدتي التي اعاني منها + ان سأتمكن من معرفة النساء وكيف يجب التصرف معهم في المستقبل + اني ساتعلم اشياء قد تساعدني في تسيير حياة الزوجية+ اني ساشبع رغباتي(لا والله ما ازنيت في حياتي والحمد لله)+ اني سأتخلص من عقدة النساء +... اشياء كتيرة اخرى .
وطبعا كما كنت افكر دائما تتبعت خطواتي واحدة تلو الاخرى تعرفت على الفتاة الاولى حاولت ان اجرب عليها كل افكاري ( معا الحفاض من طبيعة الحال على كرامتها) ثم بعد شهر تعرفت على فتاة اخرى المهم في نهاية العام كنت قد تعرفت على 4 فتيات و حاولت ان اجرب على كل واحدة ما تعلمته و في اخر المطاف تمكنت من اقناع 3 بحبي لهن. لم اكن اجمع بينهن من طبيعة الحال ولاكن كل واحدة تلو الاخرى كلما فقدت واحدة اتعرف على الاخرى , و الهدف من هدا كان كله كان ان اكتشف نقط الضعف في و في بحتي المهم في نهاية العام خرجت بخلاصة. عن الاخطاء التي لا يجب ان ترتكب و ما هي الكلمات التي لا يجب ان تقال و التصرفات التي لا يجب ان ترى عليك و الاشياء المحبوبة و المكروهة وغيرها لدى النساء.
مع اني فقدت معضم هذه الفتيات طول حياتي الا اني كنت افتخر لا ني تمكنت من ضبط نفسي وما انتهكت حرمة اي منهن الا قليلا من المشاعر المجروحة.
و بعد البكالوريا و في التعليم العالي بعدما غيرت المدينة من طبيعة الحال قررت ان اتعرف على حبيبة العمر و كنت دائما اسعى الى الكمال و الكمال لله وحده .
كان كمالي هو انه عندما اتعرف على فتاة العمر بعدة مدة التعرف التي قد تستمر 21 ال 30 يوما, ان تقول لي اني احبك دون ان اسألها . وهدا ما لم اتمكن من الوصول اليه السابقات .
وسعي الحتيت الى هذا الشئ قد جعلني اتعرف على فتات من الطراز الرفيع دات جمال فتن حقيقة. اصدقكم القول كنت معجب بها لاول وهلة رايتها لكن من معرفتي السابقة لم اتسرع و حاول ان اعرفها باسلوب الخاص حقا بعد 15يوما من رؤيتي لها تمكنت من التعرف عليها تعرفا عاديا جدا ’ فتاة متحجبة كانت حقيقة من الفتياة الصعيبات المنال استمر تعرفنا اسبوعا اخر تم في يوم من الايام قررت ان اتقدم قبل ان يفوز بها غيري. فاخترت الساعة المناسبة للكلام و المكان المناسب و كان مكان عاديا جدا لم نكن في خلو و لا شئ من دلك . و بعد نصف ساعة من الكلمات المتبادلة فجأة وضعت اصبعها على فمي " كاحد يطلب مني ان اصمت" ثم نضرت في عيني لوهلة قصيرة تم حركة شفتاها كنت اضن انها ستقول لي اتحبني , لكن صدمتي كانت كبيرة عندما قالت " احبك ايها الاحمق" .
كانت اغرب ساعة عشتها في حياتي. كنت حينها قد جئت ومعي مجموعة من الاشياء من اجل ان اقنعها , لكنها حطمت كل شيء عندما قالت احبك , عم الصمت ولم تعد اي كلمة تريد الخروج الفتاة التي ضننتها سترفضني احبتني. ادن المحفز الدي سيجعلني ابدل مجهودا من اجل الوصول الى الهدف قد مات. في الحقيقة تمكت من استعادة تقتي بنفسي بشكل كبير جدا و فقدتني " فردوس"( الفتاة التي غيرت حياتي إلى الأبد) من يومها لم اكلمها الا بعد مرور اسبوع تقريبا كانت . وكلما كلما حاولت اتذكرني بكلامنا تهربت منه و كلما سألتني لماذا لم تعد تعرني اهتماما من ذللك اليوم اتهرب من الاجابة. فلقد اصبحت اتقن هده الاشياء اكتر مما كنت اتمنى (لا اريد ان اقول لماذا فاذا تمعنت فيما مضى سوف تكتشف لماذا تركتها).
واو اخيرا تمكنت من الوصول الى هذفي و قد عالجت مشكلتي مع الفتيات و اصبحت لي الشجاعة في القيام باشياء كنيرة أزلت الهفوة بيني و بين الفتيات و فهمت اخيرا مذا كان يقول الذين اراهم يتحدون طول الوقت و كل يوم و فهمت كيف تمكنو من تبادل القبل . ومع كثرة الانفرادات التي يلاحظها علي اصدقائي صارو يلقبوني "بالشارو" مع العلم تعليمي العالي لم يكن بالجامعة انما كان باحدى الثانويات في مركز تحضير شهادة اتقني العالي .
الكل صار يقول كيف فعلت حتى تمكنت من الفتعرف على هده و هذه . وهذا جعلني اكتسبت تقة في نفسي و في في مذا تأتير كلماتي و افعالي و احسست بالغرور و الانانية تعرفت على فتيات متعددات كصديقات يعانين من مشاكل شخصية و عائلية و ساعدتهن في تجاوز مشاكلهن بمعنى اخر اكتشفت اني امتللك هواية اخرى كانت نتيجة لحل عقدتي الاولى وهي سرت طبيبا نفسي ههههههه يا لوقاحة حالي.
ليس مهما هذا اتركني في الموضوع , مرت الايام تعرف على فتاة جميلة ذخلت معها الى الموضوع بكل سلاسة وسرنا نرى كل يوم منفردين هنا نتحدت هنا نتغازل هنا تتشابك ايدينا ...
انا حينها نسيت أمر "فردوس " كليا , لكنها هي لم تنسى ولن تنسى ما تبقى من حياتها 'هذا ما تقوله هي لا أنا' . اصبحت تراني مع الاخرى كل يوم في جميع انحاء المؤسسة و كلما سألها صديقاتها لماذا تخلى عنك كانت تجيب انا التي تخليت عنه فهو لاستحقني, الا حد هنا لم يكن لدي مشكل فيما تقوله فهي تدافع عن نفسها لا اكثر, و ذات يوم علمت انها اهانتني في غياني امام مجموعة من الاصدقاء بعدما سالوها عني فقالت كلمات ما عهدتها فيها لا كانت مهينة جدا بالنسبة لرجل و ان كان ميت القبل ,لا داعي لذكرها. هنا بدأ الامر وهنا بذات اللحظه التي من اجلها ضيعت 4 سنوات من حياتي و لم اعرفها ,فأنا كان ضني اني وصلت الى مااريد من بحتي لكن مشيئة الله كانت كانت عبرة لن انساها ما تبقى من عمري .
فلما علمت بما قالته "فردوس" والا هانة التي لحقتني منها رغم اني انا لم اقل قط و لم حتى يوما اني احبك و تركتها ولكنها هي من قالت اني احبك , صحيح اني اسمعتعا بعض الكلمات الجميلة و التي لايعرف قيمتها الا انا فلقد كانت نفس الكلمات التي سمعتها 3 فتيات قبلها وكانت كلمات افتخر بها جدا اقسم اني ما اسمعتها لفتاة الى وكانت لي. ولكن هذا ليس سببا لكي تهين كرامتي امام الملأ.
حينها وسوس الشيطان لعنه الله لي . فقررت ان انتقم لنفسي ولكــــن باسلوبي الخاص كانت فكرتي اكتر مما تتصورون بكثير اجل كما تتصور و اكثر نعم.
ذهبت اليها فاوقفتها و قلت لها اني اريد ان احدتك على انفراد فرفضت, فقلت لم اطلب منك الا دقيقة من وقتك فقبلت قلت لها هل بموعد هذا المساء لدي امر اريد مناقشته معك مهم جذا لك و لي. اخيرا تمكنا من الالتقاء واقولها دوما امام الملأ لا خلية.
جلسنا نتحد تلمذة 3 ساعات منفردين لكن الطلبة كانو بجوارنا فلقد كنا في قاعة للمطالعة الليلية حيت يجتمع الجميع ليلا للمطالعة. المهم حاولت اتارة الماضي وذكرتها بالكلمات مرة تانية وتناقشنا هذا الامر من جديد و بعد صراع كبير تمكنت من اقناعها باني لا زلت معجبا واني قد صرت محبا و غيرها من هذا الشأن المهم اقنعتها بالعودة الي ولكني كنت افكر اكثر من ذلك فانا لم انسى بعد الاهانة.
مر الصيف هكذا وفي انتهى العام الدراسي الجامعي الاول وفي مرحلة الصيف تبادلنا الرسائل وكذلك عبر النت واحيانا نلتقي باحدى الحدائق في الحقيقة جعلتها تعيش عالم الاحلام , عالما ما كان يخطر لها على بال ...
مر الصيف وفي الدخول الجامعي الجديد بدات من جديد مهمتي كان لزاما ان اجعلها تدوب في كل الذوبان . وصار ما اردته بعد مهلة صغيرة من بداية العام انصهرت الفتاة في انصهارا فصرت عقلها الذي تفكر به ولا كلامي غير كلامي ولا امر غير امري ادخلتها متاهات يصعب عليها الخروج منها المهم حقيقة صارت القبل امرا متجاوزا جذا وصارت اشياء اخرى اكثر اهمية لي . لم اعذ اهتم بالقبل او الاشياء التي قد تثير اي مبتدأ . المهم انها صارت ملكي تماما منعت عليها التحذت مع غيري ولو لاي سبب فاصبحت تتشاجر مع اي من اراد يحدتها لو كان زميل القسم وما ان ارى عليها تصرفا لايعجبني اجعلها تندم على حياتها مع العلم اني لم اصفعها يوما في حياتي و لم المسها بسوء قط لحذا لان.
لكن في هذه المرحلة اكتشفت اشياء كتيرة عن النساء و اساليب السيطرة عليهن وكيفة الحفاض عليهن. الان بذات افكر في الانتقام فقررت ان انفذ انتقامي وكان اول شيء فالانتقام .
ذكرتها بفعلتها و ما قالته عني و المهانة التي لحقتني منها و لماذا عدت لها فتذكرت و اعترفت و اعتذرت . فطلبت منها أن تصحح ما فعلت وترد ماء وجهي ففعلت امام اعيني.
لكني لم اشفي غليلي بعد فقررت ان افعل اكتر من هذا . فاجتمعنا مساءا وانفردنا و خلوت بها و فعلت فعلتي الشنعاء فما ان اقل انزعي تنزع وما ان اقل افعلي تفعل لا شيء ولا يرفظ تجولت في الاحياء ولم تكن اية احياء بل كانت لانسانة متحجبة. الخفي صار ملكي" ان نفسي ملكك ا نا لك افعل ما شئت انا ملكك, انا جسد وانت الروح, ان لا حية عندي بعدك ولا حياة كانت قبلك " كـــــــــلمــــــات كانــــت ترددها على مسامعي وهي منصهرة كل الانصهار في.
و انا اقوم بعملي واستمتع بهذه اللحظة التاريخية, والناذرة, وانا اعتلي العرش بشهامة, بذات أتأمل مملكتي وكل زواياها فلم اترك مكانا الا زرته, و عندما قررت اخيرا ان ادبح العدو الطاغية و انهش الفاكهة الاخيرة فجأة ومن دون سابق اندار اعرف بالضبط كيف لكن عادت لي نفسي و رشدي فاذا بي ارى نفسي امام جسد بلا تياب وقد كذت اقع مغظلة كبرى اسعدت بالله العلي العظيم من الشيطان الرجيم. ثم ساعدتها على القيام واعتذرت لهاوهي تستغرب لامري كنت اعرف انها ساورتها عذة اقوال باني ضعيف او لدي مشكل نفسي ما ,لكن لم يعذ يهمني من كانت تفكر به حينها. المهم اني لم اقع في المعصية الكبرى و لولا لطف الله لوقعت, حاولت ان اجعلها تتجاوز اللحظة التي ماكانت هي نفسها تريد ان تضيعها. لكن اخيرا تمكنت من اجعلها تنسى اللحظة و خرجنا من حيت كنا.
ولما عدت لسرير النوم جلست افكر في الامر اين كنت؟ و كيف كنت؟ و ما وصلت اليه؟
:ففكرت لوهلة في الامر وتذكرت ايام الاعدادي و الثانوي ومشكلتي التي حاولت ان اعلجها فادا بي اجدها تحولت الى معضلات كبرى
1- اولها ارتكبت سيئات لا تعد ولا تحصى.
3- كذت اقع في الزنا . 2- تلاعبت بمشاعر عدد كبير من الناس فكرهت نفسي.
4- اغلب تصرفات الفتيات صرت افهمها فلم يعد لهن فائدة بالنسبة ولم اعد أقدرهن و خطأ كبير.
5- سئمت من قول الكلام الحلو نضرا لكترة استعماله فلم يعد له معنى في حياتي.
6- فقدت لذة الحياة و سئمت النساء.
7- اغلب الفتيات صرن يعرفنني فلا تقة لاي واحدة منهن في.
8- ما ان انطق يحسبني ادبر مكرا لاحذاهن فصرت بالضعط من جانبهن و بأني مراقب في كل افعالي .
9- حاولت ان اعالج عقدة لذي فلما نجحت اخدتها هواية و صرت اتلاعب بمشاعر الاخرين وهذا اكثر ما كرهته في حياتي.
10- كذت افقد دراستي مرتتن فطردت لمذة شهر في السنة الاولى في المركز بسسب الفتيات.
........
فقذت جمال الاشياء والاشياء الجميلة هي الاشياء التي لا ترفعها فتسعى دائما اليها لكن ما ان تعرفها تفقد لذتها.
وهناك مشاكل اخرى كتيرة انا الان حـــــاولت فقط ان الخص تجربتي بشكل كبير جذا , وتعمدت ا نالا اطرح محاور التي قمت تناولتها في بحتي لانها ستظرك اكتر مما ستنفعك .
فمن يفكر في ان يقيم علاقة غرامية قبل الزواج فهذا خطأ لن تعلم عواقبه الا بعذ فوات الاوان.
و يعلم ان لذة الحياة سيفقدها الى الأبــــــــــــد. فما كثم كان أعظم.
|
| |
عضو لامع البلـد/الاقامة : مشاركات : 367 الانتساب : 24/08/2012 8/24/2012, 1:29 am | | شكرا لك |
| |