ياترى ماهو سبب هذا الحماس ؟!

هل تستطيع معرفة ما الذي شياهدونه هاؤلاء الاطفال؟ وما هو الشيء الذي جعلهم في هذا الحماس الكبير؟







اليكم الاجابه:

الصورة التقطت في عام 1963 لاطفال يشاهدوا مسرحية الدمى المتحركة وبالتحديد في لحظة قتل التنين !!

سؤالي الآخر:

اذا اعادوا المشهد لاطفال الوقت الحالي.. هل سيكونوا بنفس هذا الحماس؟؟

شاركوننا تعليقاتكم...

بالتأكيد لا لأن الأطفال الان لديهم التقدم التكنولوجي
و التقدك العلمي و كذللك لا يحاجون لهذا و لديهم ايضا التلفاز الذي اصبحت مظاهر الدم و العنف امامهم واضحة
و ايضا نلقي نظرة لأطفال فلسطين فهم يكبرون و سوف يكون لديهم لا قلب و لا مشاعر

اكيد هذا الحماس
الان لايوجد كما بين الاخ احمد ، فقد تغيرت الامور بشكل مرعب اكسبت الاطفال والناس عموما
مشاعر بليدة جامدة نتيجة التكنولوجيا المتسارعة ومناضر الحروب والمجازر وبحور الدماء فلم يعد التنين
اسطورة البطش والعدوان وقد امست ارجاء العالم واصبحت تضج من الانسان التنين الاكثر تحفزا للقتل والابادة والدماء .
وحتى معايير الخير و الشر تغيرت ،ومااراده الانسان التنين يكون خير وما عداه شر... ومن يمتلك القوة يصبح تنينا...

لا اعتقد انهم سيتحمسون مع وجود ما يغنيهم عن مشاهدة المسرحيات
فهم لديهم التلفاز والعاب الفيديو المليئة بمشاهد ابشع من ذلك التنين
الخرافة التي تبلد احاسبسهم وتجمدهم
لذلك لن يكون الموقف مشابه لما في الصورة

اكيد الوضع مختلف الان
اذا كانت افلام الكرتون نفسها تعلم العنف

تسلم على المشاركه الجميله ابو مازن
اما اشكال الاطفال تحفه

سعيد بتفاعلكم اعزائي
اذن جميعنا متفقين

كما يقال : العلم سلاح ذو حدين...

سبحان الله ... وكيف سيكونوا اطفال المستقبل ؟؟!!

شكرا لكم جميعا

بيكونوا بلا احاسيس ولا مشاعر والله اعلم

سبحاان الله كل شي تغير حتى حماس الاطفال
فعلا أطفال هذا الوقت يشوف ويتكلم عن القتل والدم والموت
وكأأنه شــي عااادي

والله يستر من الاجيال الجاايه

حفظك المولى

اكيد ليس بهذا الحماس
الان كل شي ممل حتى للكبار السبب واضح للجميع
شكراا اخي ابو مازن

سوف يكونوا ....... بلا مشاعر

مرة أخرى اشكركم على تعليقاتكم الجميلة

لكم اجمل تحية